يوسف العلي
منذ يومين
يحتد التنافس الانتخابي على وجه الخصوص في العاصمة بغداد، التي تُعدّ ساحة ساخنة للرموز السياسية الطامحة إلى نيل الحصة الأكبر من أصوات الناخبين.
منذ ٦ أشهر
أصبح هذا الائتلاف صاحب الأغلبية العددية، إذ أن الأطراف التي لم تلتحق به من باقي أحزاب المكون السني تمتلك نحو 34 نائبا.
منذ ٧ أشهر
فشل حزب تقدم برئاسة زعيم البرلمان السابق محمد الحلبوسي باستعادة هذا المنصب الذي أقيل منه الأخير بقرار قضائي في 14 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، لإدانته بتزوير طلب إقالة أحد النواب.
منذ ٩ أشهر
رفض الحلبوسي أثار جدلا واسعا وردود فعل غاضبة من الأطراف الكردية، لا سيما في الحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم في الإقليم، والذي كان يشكل مع حزب "تقدم" بزعامة الأول، طيلة المدة التي أعقبت الانتخابات البرلمانية بعد انتخابات عام 2022.
منذ عام واحد
في 10 أغسطس/آب 2024، عقد 9 أعضاء من مجلس كركوك، 5 منهم من حزب الاتحاد الوطني و3 عرب وعضو مسيحي في فندق ببغداد، اجتماعا صوّتوا خلاله على انتخاب ريبوار طه من الوطني الكردستاني محافظا لكركوك ومحمد الحافظ عن المكون العربي رئيسا للمجلس.
في 18 مايو/ أيار 2024، أجرى البرلمان العراقي جولة ثانية لانتخاب رئيس له، بمنافسة احتدمت بين أبرز مشرحين، وهما: سالم العيساوي، الذي حصل على 158 صوتا، في مقابل 137 صوتا لمنافسه الأقرب محمود المشهداني، من مجموع الحاضرين البالغ عددهم 311 نائبا.